تخمین زمان مطالعه: 5 دقیقه
1.مضمون روایت مورد پرسش و متن بخش هایی از آن در منابع مختلفی ذکر شده است که برخی از انها عبارتند از :جوادى آملى، عبدالله، تفسیر موضوعى قرآن، ج 9، ص 185مستدرک سفینة البحار ج 10، ص 118.بحارالأنوار ج : 48 ص : 127طرائف المقال : ج 2 ص 3022.مثلا در کتاب طرائف المقال : ج 2 ص 302 چنین آمده است : قالَ المَأمونُ لِلرِّضا علیه السلام : مَا الدَّلیلُ عَلى خِلافَةِ جَدِّکَ [عَلِیِّ بنِ أبی طالِبٍ] ؟ قالَ علیه السلام : «أنفُسَنا» ، فَقالَ المَأمونُ : لَولا «نِساءَنا»! فَقالَ الرِّضا علیه السلام : لَولا «أبناءَنا»! فَسَکَتَ المَأمونُ .مأمون به امام رضا علیه السلام گفت : دلیل بر خلافت جدّت [على بن ابى طالب ]چیست ؟ فرمود : «کلمه خودمان » . مأمون گفت : البتّه اگر کلمه «زنانمان» نبود ! امام رضا علیه السلام فرمود : «البتّه اگر کلمه پسرانمان نبود !» . مأمون، سکوت کرد .3. و یا در بحار الانوار ج 48 ص 127 این مطلب چنین ذکر شده است : حَدَّثَنِی الشَّیْخُ أَدَامَ اللَّهُ عِزَّهُ أَیْضاً قَالَ قَالَ الْمَأْمُونُ یَوْماً لِلرِّضَا ع أَخْبِرْنِی بِأَکْبَرِ فَضِیلَةٍ لِأَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع یَدُلُّ عَلَیْهَا الْقُرْآنُ قَالَ فَقَالَ لَهُ الرِّضَا ع فَضِیلَةٌ فِی الْمُبَاهَلَةِ قَالَ اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ فَمَنْ حَاجَّکَ فِیهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَکَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَکُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَکُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَکُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْکاذِبِینَ فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ ص الْحَسَنَ وَ الْحُسَیْنَ ع فَکَانَا ابْنَیْهِ وَ دَعَا فَاطِمَةَ ع فَکَانَتْ فِی هَذَا الْمَوْضِعِ نِسَاءَهُ وَ دَعَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ ع فَکَانَ نَفْسَهُ بِحُکْمِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ لَیْسَ أَحَدٌ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ تَعَالَى أَجَلَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَفْضَلَ فَوَجَبَ أَنْ لَا یَکُونَ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِنْ نَفْسِ رَسُولِ اللَّهِ ص بِحُکْمِ اللَّهِ تَعَالَى قَالَ فَقَالَ لَهُ الْمَأْمُونُ أَ لَیْسَ قَدْ ذَکَرَ اللَّهُ تَعَالَى الْأَبْنَاءَ بِلَفْظِ الْجَمْعِ وَ إِنَّمَا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ ابْنَیْهِ خَاصَّةً وَ ذَکَرَ النِّسَاءَ بِلَفْظِ الْجَمْعِ وَ إِنَّمَا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ ص ابْنَتَهُ وَحْدَهَا فَأَلَّا جَازَ أَنْ یُذْکَرَ الدُّعَاءُ لِمَنْ هُوَ نَفْسُهُ وَ یَکُونَ الْمُرَادُ نَفْسَهُ فِی الْحَقِیقَةِ دُونَ غَیْرِهِ فَلَا یَکُونُ لِأَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع مَا ذَکَرْتَ مِنَ الْفَضْلِ قَالَ فَقَالَ لَهُ الرِّضَا ع لَیْسَ یَصِحُّ مَا ذَکَرْتَ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ ذَلِکَ أَنَّ الدَّاعِیَ إِنَّمَا یَکُونُ دَاعِیاً لِغَیْرِهِ کَمَا أَنَّ الْآمِرَ آمِرٌ لِغَیْرِهِ وَ لَا یَصِحُّ أَنْ یَکُونَ دَاعِیاً لِنَفْسِهِ فِی الْحَقِیقَةِ کَمَا لَا یَکُونُ آمِراً لَهَا فِی الْحَقِیقَةِ وَ إِذَا لَمْ یَدْعُ رَسُولُ اللَّهِ ص رَجُلًا فِی الْمُبَاهَلَةِ إِلَّا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ ع فَقَدْ ثَبَتَ أَنَّهُ نَفْسُهُ الَّتِی عَنَاهَا اللَّهُ سُبْحَانَهُ فِی کِتَابِهِ وَ جَعَلَ حُکْمَهُ ذَلِکَ فِی تَنْزِیلِهِ قَالَ فَقَالَ الْمَأْمُونُ إِذَا وَرَدَ الْجَوَابُ سَقَطَ السُّؤَالُ .َ أَخْبِرْنِی لِمَ فُضِّلْتُمْ عَلَیْنَا وَ نَحْنُ وَ أَنْتُمْ مِنْ شَجَرَةٍ وَاحِدَةٍ وَ بَنُو عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَ نَحْنُ وَ أَنْتُمْ وَاحِدٌ إِنَّا بَنُو الْعَبَّاسِ وَ أَنْتُمْ وُلْدُ أَبِی طَالِبٍ وَ هُمَا عَمَّا رَسُولِ اللَّهِ ص وَ قَرَابَتُهُمَا مِنْهُ سَوَاءٌ فَقُلْتُ نَحْنُ أَقْرَبُ قَالَ وَ کَیْفَ ذَلِکَ قُلْتُ لِأَنَّ عَبْدَ اللَّهِ وَ أَبَا طَالِبٍ لِأَبٍ وَ أُمٍّ وَ أَبُوکُمُ الْعَبَّاسُ لَیْسَ هُوَ مِنْ أُمِّ عَبْدِ اللَّهِ وَ لَا مِنْ أُمِّ أَبِی طَالِبٍ قَالَ فَلِمَ ادَّعَیْتُمْ أَنَّکُمْ وَرِثْتُمُ النَّبِیَّ ص وَ الْعَمُّ یَحْجُبُ ابْنَ الْعَمِّ وَ قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ قَدْ تُوُفِّیَ أَبُو طَالِبٍ قَبْلَهُ وَ الْعَبَّاسُ عَمُّهُ حَیٌّ فَقُلْتُ لَهُ إِنْ رَأَى أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ أَنْ یُعْفِیَنِی مِنْ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ وَ یَسْأَلَنِی عَنْ کُلِّ بَابٍ سِوَاهُ یُرِیدُهُ فَقَالَ لَا أَوْ تُجِیبَ فَقُلْتُ فَآمِنِّی قَالَ قَدْ آمَنْتُکَ قَبْلَ الْکَلَامِ فَقُلْتُ إِنَّ فِی قَوْلِ عَلِیِّ بْنِ أَبِی طَالِبٍ ع إِذْ لَیْسَ مَعَ وُلْدِ الصُّلْبِ ذَکَراً کَانَ أَوْ أُنْثَى لِأَحَدٍ سَهْمٌ إِلَّا لِلْأَبَوَیْنِ وَ الزَّوْجِ وَ الزَّوْجَةِ وَ لَمْ یَثْبُتْ لِلْعَمِّ مَعَ وُلْدِ الصُّلْبِ مِیرَاثٌ وَ لَمْ یَنْطِقْ بِهِ الْکِتَابُ إِلَّا أَنَّ تَیْماً وَ عَدِیّاً وَ بَنِی أُمَیَّةَ قَالُوا الْعَمُّ وَالِدٌ رَأْیاً مِنْهُمْ بِلَا حَقِیقَةٍ وَ لَا أَثَرٍ عَنِ النَّبِیِّ ص وَ مَنْ قَالَ بِقَوْلِ عَلِیٍّ ع مِنَ الْعُلَمَاءِ قَضَایَاهُمْ خِلَافُ قَضَایَا هَؤُلَاءِ هَذَا نُوحُ بْنُ دَرَّاجٍ یَقُولُ فِی هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ بِقَوْلِ عَلِیٍّ ع وَ قَدْ حَکَمَ بِهِ وَ قَدْ وَلَّاهُ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ الْمِصْرَیْنِ الْکُوفَةَ وَ الْبَصْرَةَ وَ قَدْ قَضَى بِهِ فَأُنْهِیَ إِلَى أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ فَأَمَرَ بِإِحْضَارِهِ وَ إِحْضَارِ مَنْ یَقُولُ بِخِلَافِ قَوْلِهِ مِنْهُمْ سُفْیَانُ الثَّوْرِیُّ وَ إِبْرَاهِیمُ الْمَدَنِیُّ وَ الْفُضَیْلُ بْنُ عِیَاضٍ فَشَهِدُوا أَنَّهُ قَوْلُ عَلِیٍّ ع فِی هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ فَقَالَ لَهُمْ فِیمَا أَبْلَغَنِی بَعْضُ الْعُلَمَاءِ مِنْ أَهْلِ الْحِجَازِ فَلِمَ لَا تُفْتُونَ بِهِ وَ قَدْ قَضَى بِهِ نُوحُ بْنُ دَرَّاجٍ فَقَالُوا جَسَرَ نُوحٌ وَ جَبُنَّا وَ قَدْ أَمْضَى أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ قَضِیَّتَهُ بِقَوْلِ قُدَمَاءِ الْعَامَّةِ عَنِ النَّبِیِّ ص أَنَّهُ قَالَ عَلِیٌّ أَقْضَاکُمْ وَ کَذَلِکَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلِیٌّ أَقْضَانَا وَ هُوَ اسْمٌ جَامِعٌ لِأَنَّ جَمِیعَ مَا مَدَحَ بِهِ النَّبِیُّ ص أَصْحَابَهُ مِنَ الْقِرَاءَةِ وَ الْفَرَائِضِ وَ الْعِلْمِ دَاخِلٌ فِی الْقَضَاءِ قَالَ زِدْنِی یَا مُوسَى قُلْتُ الْمَجَالِسُ بِالْأَمَانَاتِ وَ خَاصَّةً مَجْلِسُکَ فَقَالَ لَا بَأْسَ عَلَیْکَ فَقُلْتُ إِنَّ النَّبِیَّ ص لَمْ یُوَرِّثْ مَنْ لَمْ یُهَاجِرْ وَ لَا أَثْبَتَ لَهُ وَلَایَةً حَتَّى یُهَاجِرَ فَقَالَ مَا حُجَّتُکَ فِیهِ قُلْتُ قَوْلُ اللَّهِ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى وَ الَّذِینَ آمَنُوا وَ لَمْ یُهاجِرُوا ما لَکُمْ مِنْ وَلایَتِهِمْ مِنْ شَیْ ءٍ حَتَّى یُهاجِرُوا وَ إِنَّ عَمِّیَ الْعَبَّاسَ لَمْ یُهَاجِرْ فَقَالَ لِی أَسْأَلُکَ یَا مُوسَى هَلْ أَفْتَیْتَ بِذَلِکَ أَحَداً مِنْ أَعْدَائِنَا أَمْ أَخْبَرْتَ أَحَداً مِنَ الْفُقَهَاءِ فِی هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ بِشَیْ ءٍ فَقُلْتُ اللَّهُمَّ لَا وَ مَا سَأَلَنِی عَنْهَا إِلَّا أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ثُمَّ قَالَ لِمَ جَوَّزْتُمْ لِلْعَامَّةِ وَ الْخَاصَّةِ أَنْ یَنْسِبُوکُمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص وَ یَقُولُونَ لَکُمْ یَا بَنِی رَسُولِ اللَّهِ وَ أَنْتُمْ بَنُو عَلِیٍّ وَ إِنَّمَا یُنْسَبُ الْمَرْءُ إِلَى أَبِیهِ وَ فَاطِمَةُ إِنَّمَا هِیَ وِعَاءٌ وَ النَّبِیُّ ع جَدُّکُمْ مِنْ قِبَلِ أُمِّکُمْ فَقُلْتُ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ لَوْ أَنَّ النَّبِیَّ ص نُشِرَ فَخَطَبَ إِلَیْکَ کَرِیمَتَکَ هَلْ کُنْتَ تُجِیبُهُ فَقَالَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ لِمَ لَا أُجِیبُهُ بَلْ أَفْتَخِرُ عَلَى الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ وَ قُرَیْشٍ بِذَلِکَ فَقُلْتُ لَکِنَّهُ ع لَا یَخْطُبُ إِلَیَّ وَ لَا أُزَوِّج....
.
پرسمان دانشگاهیان
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.