بیش از 313 نتیجه (4.2 ثانیه)
النَّجوَى الذِينَ ظَلَمُوا )) مع حذف ضمير الفاعل في أسرّوا لوجود الفاعل ظاهراً وهو الذين .23 - الالتفات من المخاطب إلى الغائب قبل إتمام المعنىز جاء في سورة يونس
وأنه يحتمل أن يكون موسى قد قتل نفساً بريئة ، وارتكب جريمة دينية ، وأنه يحتمل أن يكون إبراهيم قد عبد الكواكب والشمس والقمر ، وأن يونس قد تهرب من مسؤولياته
كتاب (الكافي)، باب ((ما نص الله عزّ وجلّ ورسوله على الأئمة(عليهم السلام) واحداً فواحد ح1))، وهو صحيح الإسناد: (عن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس
فأين الصوم وهي الآكلة الشاربة المتكلمة؟ 9- هل نبذ يونس بالعراء أم لم ينبذ بالعراء؟ (( فنَبَذنَاه بالعَرَاء وَهوَ سَقيمٌ )) (الصافات:145) الجلالين: (فنبذناه
زرارة مات ميتة جاهلية كما يقولون لأنه لم يعرف من هو إمام زمانه حين قال: 256 - حدثني محمد بن مسعود، قال: أخبرنا جبريل بن أحمد، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن يونس
ونوحاً، وإبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق، ويعقوب، ويوسف، وإدريس، وموسى، وهارون، وعيسى، وداود، وسليمان، وزكريا، ويحيى، وإلياس، وذا الكفل، وصالحاً، وشعيباً، ويونس
معاوية بهذا الخبر عن الأعمش مع وجود الحفاظ من أصحاب الأعمش كيحيى القطان، والثوري، وشعبة، وغيرهم يوقع الريبة في النفس من هذا الخبر، وإن تابعه عيسى بن يونس
الناس ففي رواية للامام ابي جعفر عليه السلام انه قال لأبان بن تغلب: (اجلس في المسجد وافت الناس فاني احب ان يرى في شيعتي مثلك), ويسأل احد الرواة الامام عن يونس
ضِعفَ الحَيَاةِ وَضِعفَ المَمَاتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَينَا نَصِيراً )) (الإسراء:75) ولو كانت الحجة تقوم على الخلق مع الغيبة لما ارتفع العذاب عن قوم يونس
الدليل الخامس والعشرون: الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي - ج2 - ص128: (إنّ رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) عهد إلينا أنّ هذا الأمر يملكه اثنا
الدليل العاشر : قال الشيخ الكفعمي في مصباحه (روى يونس أبن عبد الرحمن عن الرضا (عليه السلام) أنه كان يأمر بالدعاء لصاحب الأمر (عليه السلام) بهذا الدعاء
الرواية الثالثة والعشرون: ((الطبري الشيعي، قال: حدّثني أبو الفرج المعافا، قال: حدّثنا محمد بن القاسم بن زكريا المحاربي، قال: حدّثنا القاسم بن هاشم بن يونس
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.