بیش از 154 نتیجه (1.717 ثانیه)
جوابكم عن رسالتي السابقة ، وأرجو منكم أن تتفضلوا عليّ وتشرحوا لي باختصار معنى « الإحباط والتكفير » مع تبيين رأي علمائنا الأبرار في ذلك ورأي الأشاعرة والمعتزلة
سؤال هل يجوز لفتاة باكر مستقله بالغه راشده عمرها 24 الزواج من شخص زواج منقطع او مؤقت (المتعه) علما ان ابوها غير موجود تركها منذ ولادتها ومعتزل التدخل في
السلام عليكم هل يجوز لفتاة بالغه راشده مستقله تماما بكر عمرها 25 الزواج من شخص زواج منقطع اومؤقت (المتعه) علما ان ابوها تركها منذ ولادتها ومعتزل التدخل
سهو و نسیان پیامبر در اصطلاح یعنی چه؟ آیا اینکه برخی گفتهاند پیامبر سهو و نسیان دارد درست است؟
مراد از «لا جبر و لا تفویض بل امر بین الامرین» چیست؟ آیا مراد مخلوطى از جبر و تفویض است یا نه؟
آیا تنها شیعه به اصل عدل معتقد است یا در میان فرقه های مسلمانان مکتب دیگری نیز به این اصل معتقد است؟
المروي عنها (راجع فيما ذكرناه: طبقات ابن سعد ج8 ص39، والإصابة ج4 ص359، وتاريخ الطبري ج2 ص413 وتهذيب التهذيب ج12، وأسد الغابة ج5 وغير ذلك وراجع: شرح النهج للمعتزلي
الأخرى ركب النجائب، ولحق بمن وراءهم من الصحابة في المدينة (سيرة ابن هشام ج2 ص222 و279، ومغازي الواقدي ج1 ص49 و55، والكامل لابن الأثير ج2 ص122، وشرح النهج للمعتزلي
حکمت بعثت انبیا و ارسال رسل چیست؟ لطفاً از دیدگاه اهلسنت توضیح دهید.
من فرض الطاعة: واتّفقت الإمامية على أنّ من أنكر إمامة أحد الأئمّة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة، فهو كافر ضالّ مستحقّ للخلود في النار، وأجمعت المعتزلة
آیا کلام خدا و قرآن حادث است یا قدیم؟ و مقصود از این سخن آقای سبحانی که در منشور عقاید امامیه گفتهاند، چیست: «با آنکه کلام خدا حادث است برای رعایت ادب و نیز به منظور اینکه سوء تفاهمی پیش نیاید به ک....
منظور از «عدل» در اصول دین چیست؟
آیا انسانها در خلقت خود(وارد دنیا شدن یا نشدن) اختیار داشتند؟ چگونه؟
والدها في شؤون حياتها تماما ومالكه لأمرها هل يجوز لها الزواج المنقطع (المؤقت) من شخص لديه ظروف تمنعه من الزواج الدائم علما ان ابوها تركها منذ ولادتها ومعتزل
کدام فرقه از اهل سنت عدل را همانند شیعه معتقد هستند و جزء اصول دین می دانند؟
ويرى البعض أن الذي قرنهما وعذبهما هو نوفل فقط، وليس لعمر بن عثمان ذكر في شيء (راجع في ذلك: العثمانية للجاحظ ص27 و28، وشرح النهج للمعتزلي ج13 ص253، وسيرة
وأفعال العباد؛ لأن مقتضى هذه العقيدة أن يكون العبد مجبوراً على فعله وليس له اختيار؛ إذ أفعاله بمقتضى «الطينة»، مع أن مذهبهم أن العبد يخلق فعله كما هو مذهب المعتزلة
آیا احکام دایر مدار عناوین هستند؟ و اعتبار صرف بوده و مصالح و مفاسدی ورای خودشان ندارند؟! اگر مطابقت با مصالح واقعی را بپذیرید، دلیل علمی خود را بفرمایید. و دو دلیل اشکال زیر را پاسخ دهید. 1. چرا احکا....
آیا منکرین تقدیر اهل تفویضاند؟
قال عثمان الخميس: (ثم بعد هذا كله الحديث لا يستدل به الخوارج ولا النواصب ولا المعتزلة، وإنما يستدل به الشيعة على ارتداد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،
يقول هو: إنّ الإمامية خلطوا بين معنى الذات ومعنى الصفات, ولم نسمع عن عاقل يقول: بأنّ مفهوم الذات هو مفهوم الصفة, فماذا تعنون بـ(العينية)؟ ويردف أنّ رأي المعتزلة
أسماء بنت أبي بكر : ما عرفت أبي إلا وهو يدين بالدين ، ولقد رجع إلينا يوم أسلم فدعانا إلى الإسلام ، فما دمنا حتى أسلمنا ، وأسلم أكثر جلسائه) (شرح النهج للمعتزلي
واسمح لي أن أقول: إنّ ابن أبي حديد لم يكن من أهل السُنّة والجماعة، بل كان شيعياً مغالياً، ثمّ تحوّل إلى معتزلي، وإليك بيان ذلك من أقوال علماء الشيعة: قال
انسانها، مصادیق بارز ظلم و عدالت را از طریق شریعت مىشناسند، یا عدالت و ظلم براى همه روشن است، و توصیه هاى دین ارشاد به حکم عقل است؟ مستحضرید شیعه نیز مثل معتزله
لم ير فيهم حروري، ولا معتزلي، ولا صاحب رأي..
من المخالف المعتزلي ويكون حجّة على أهل السُنّة، وإلاّ كانت أقوالهم حجّة عليكم، وهذا لا نقوله بالطبع، مع أنّهم يشاركونكم في أكثر العقائد.
جاء في بعض أجوبتكم: الثابت أنّ ابن أبي الحديد معتزليّ المذهب في الأُصول، وحنفي المذهب بالفروع، ولذا يصحّ للإمامي أن يحتجّ بما يذكره في (شرح نهج البلاغة
كراهية المريض للدواء، فقال: لا يبقى أحد في البيت إلا لد وأنا انظر، إلا العباس فإنه لم يشهدكم (صحيح البخاري ج3 ص54، وكتاب الطب باب اللدود، وشرح النهج للمعتزلي
جاء في شرح ابن أبي الحديد المعتزلي على نهج البلاغة في عنوان: مرض رسول الله(صلّى الله عليه وآله) وأمره أسامة بن زيد على الجيش: إنّ العبّاس عمّ النبيّ(صلّى
لم ير فيهم حروري ، ولا معتزلي ، ولا صاحب رأي . . كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون : اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير › ( 1 ) .
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.