بیش از 282 نتیجه (1.383 ثانیه)
وفوق هذا نجد أنهم ذهبوا للصوفية وأرسطوا وغيرهم، وكأن لا إمام لنا ولا قرآن عندنا ولم يعلمنا النبي وأهل بيته أول شيء وهو التوحيد!
سفينة البحار، عباس القمي، ج5 ص198-199 باب (الروايات في ذم الصوفية)- حديقة الشيعة، المقدس الأردبيلي، ص562؟ س2: ما الحاجة (الغرض) الى (من) الفلسفة طالما
يدعي بعض الشيعة كذبا أن آدم توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم والمشكلة أن هؤلاء الجهلة يأخذون من كتب الصوفية ليتهموا أهل السنة أن كتبهم تثبت أن يجوز توسل
القلب و كثرة الطعام الروايات : لا تميتوا القلوب بكثرة الطعام والشراب، فإن القلب كالزرع يموت إذا كثر عليه الماء وقال (ص) سيد الأعمال الجوع، وذل النفس لباس الصوف
أن الخوارق ليست هي مقياس الأفضلية بين البشر كما هي في الملائكة، وهذه القاعدة الفاسدة، أعني: أن الخوارق من البشر على قدر صلاح البشر قاعدة أدخلها علينا الصوفية
والأربعا فالتاسعة ***** وجمعة مع الثلاثا السابعة وإن بدا الخميس فهي الخامسة ***** وإن بدا بالسبت فهي الثالثة وإن بدا الاثنين فهي الحادي ***** هذا عن الصوفية
لها حتى الآن, فكل طائفة دينيّة و مذهبيّة تدّعي ظهور المعاجر لها, فمن نُصدّق؟ و على أي أساس و معيار؟ فالشيعة يدّعون ظهور الكرامات و المعاجز لأئمتهم و الصوفيّة
84، 94، 112 على سبيل المثال لا الحصر ) و بهذا يتبين لنا أن الخميني قد ورث عقيدة الحلول من أئمته ابن عربي و القونوي و كلاهما من دعاة وحدة الوجود و من الصوفية
مكارم الأخلاق- الشيخ الطبرسي ص 413 ( للرهصة ) تأخذ قطعة من صوف لم يصبها ماء فتفتلها ثم تعقدها سبع عقد وتقول كلما عقدت عقدة: ( خرج عيسى بن مريم على حمار
المطبوع مع التلخيص ص428) فأين هو اليوم عنكم ليقيم عليكم العقوبة؟ النبي صلى الله عليه وسلم يستشير عمر رضي الله عنه: أبو عمرو, عن ابن عقدة, عن أحمد بن يحيى الصوفي
الزوجات وآية الحجاب وآية الرجم والنصوص الواردة في حد الردة وغير ذلك كما يفعله الكثيرون هذه الأيام؟ أوليس منهج التأويل بهذه الطريقة يقترب من نمط التأويل عند الصوفية
1412|شفق - طهران|ابن المؤلف|| حدثنا محمدبن موسي بن المتوکل ـ رضي الله عنه ـ قال حدثنا ابوالحسين محمد بن جعفر الاسدي، قال حدثنا محمدبن الحسين الصولي (الصوفي
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.