بیش از 198 نتیجه (6.35 ثانیه)
الله يقول:سمعت جبرئيل يقول:سمعت الله عز وجل يقول:« لا إله إلا الله حصني، فمن دخل حصني أمن من عذابي، فلما مرت الراحلة نادي:بشروطها وأنا شروطها" (1) رواه الصدوق
الرواية الأولى 1- الأمالي للصدوق ص 174 ح 178: " حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق (رحمه الله)، قال: حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا موسى
أنا نعلم الغيب, ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل, لقد هممت بضرب جاريتي فلانة, فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي )) وكذلك بقول شيخهم ابن بابويه الملقب بالصدوق
وقد ذكر الصدوق ناقداً الإجتهاد عندما ذكر في كتابه علل الشرائع ص62 باب 54 ( إن موسى مع كمال عقله وفضله ومحله من الله تعالى لم يدرك باستنباطه واستدلاله معنى
وأمّا جواب الإمام الحسن، كما جاء في كتاب (إكمال الدين) للشيخ الصدوق, في باب ما أخبر به الحسن بن عليّ بن أبي طالب من وقوع الغيبة، وهو: قال أمّا ما سألت
: إن أميرالمؤمنين عليه السلام قال : أنا علم الله, وأنا قلب الله الواعي ولسان الله الناطق, وعين الله الناظرة, وأنا جنب الله, وأنا يدالله ( 1 ) .توحيد الصدوق
كما شك قسم آخر بصحة وكالة النوبختي وتساءل عن مصرف الاموال التي كان يقبضها باسم الامام المهدي، وقال: ان هذه الاموال تخرج في غير حقوقها، ويقول الصدوق والطوسي
الأمالي للصدوق ص448 فهل نسي الرسول صلى الله عليه وسلم أن الأئمة معصومين وأنهم لا يفسدوا؟ أم أنه فعلا قصد هذا الكلام الذي قصده علي رضي الله عنه عندما قال
هذا الكتاب والطبعة الوحيدة التي ذكرت عبارة من اليمن وكانت بين قوسين ولم يبين سبب التقويس في الهامش: 1- كتاب : كمال الدين وتمام النعمة المؤلف : الشيخ الصدوق
نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل )). (( والظاهر أن هذا
وقد عرّف الإمام الصادق العصمة كما في (معاني الأخبار) للصدوق، ص132: قال: سألت أبا عبد الله عن ذلك؟ فقال: المعصوم هو: الممتنع بالله من جميع محارم الله, وقال
والدبر: نفس المخرج، وليست الأليتان، ولا الفخذ منها، لقول الصادق عليه السلام: (الفخذ ليس من العورة» وروي الصدوق أن الباقر عليه السلام كان يطلي عورته ويلف
الرواية الثالثة: ((الصدوق: حدّثنا أحمد بن الحسن القطّان، ومحمد بن أحمد السناني، وعلي بن موسى الدقّاق، والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم المكتب، وعلي بن
أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى (أي المكفون) بين أظهركم (كتاب الشافي لعلم الهدى ص171، وتلخيص الشافي للطوسي ج2 ص428 ط إيران، ومعاني الأخبار للصدوق
والعجيب هو تعليق صاحب الكتاب حيث قال (قال الصدوق رضوان الله عليه: إن الناس شبه عليهم أمر معاوية بأن يقولوا: كان كاتب الوحي، وليس ذاك بموجب له فضيلة، وذلك
بني نفيل يقول سمعت أبا رافع يقول سمعت أبا طالب يقول سمعت بن أخي محمد بن عبدالله يقول إن ربه بعثه بصلة الأرحام وأن يعبدالله وحده لا يعبد معه غيره ومحمد الصدوق
(كشف المحجة ص180) وروى الشيخ الصدوق بسند صحيح عن أبيه, عن سعد بن عبد الله, عن أحمد بن محمد بن عيسى, عن العباس بن معروف, عن حماد بن عيسى, عن حريز, عن بريد
(انظر تفسير القمي ج2 ص23 والاختصاص ص71 والتوحيد للصدوق ص238 وكذا راجع كل تراجم الرجال ومنها رجال الكشي ج1 ص273 وتفسير العياشي ج2 ص305 وعنهم نقل العلامة
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.