بیش از 198 نتیجه (3.65 ثانیه)
لا تجب عليه الشفاعة وحتى و ان كان مرتكب الكبيرة بمقابل هناك ادلة توضح بان شفاعة لكباء الذنوب لابد أن يتوبوا حتى يدخلوا ضمن الشفاعة من بينها : التوحيد للصدوق
(الكافي 2/18، 21، 22، 32، أمالي الصدوق 221، 279، 510، ثواب الأعمال 15، البحار 10/393، 23/69، 100، 105، 27/103...
من موضوع اخر: عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبدالصمد ، عن جده ، عن الفقيه أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن ابن محمد
وروى الصدوق في (عقاب الأعمال)، قال: ((قال أبو جعفر(عليه السلام): (إنّ الله تعالى جعل عليّاً(عليه السلام) علماً بينه وبين خلقه، ليس بينهم وبينه علم غيره
سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( الرجم في القرآن قول الله عز وجل إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة )وقال عن رواية الشيخ الصدوق
الطوسي) سعد مثله نص، (كفاية الأثر) علي بن محمد السندي عن محمد بن الحسن عن سعد مثله أقول قد مر في بعض أخبار اللوح التصريح باسمه (ع ) فقال الصدوق رحمه الله
هو الإمام باسمه، وينادي إبليس لعنه الله من الأرض كما نادي برسول الله صلى الله عليه وآله ليلة العقبة ).إكمال الدين:2/592/ب57/4 هل السند معتبر؟ 25- قال الصدوق
بشير بن معبد الأسلمى، الكوفى ( و جده بشير له صحبة و كان من أصحاب الشجرة ) الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين روى له : س ( النسائي ) رتبته عند ابن حجر : صدوق
والدبر: نفس المخرج، وليست الأليتان، ولا الفخذ منها، لقول الصادق عليه السلام: (الفخذ ليس من العورة» وروى الصدوق أن الباقرعليه السلام كان يطلي عورته ويلف
الله في شيء" ونهى أن يقول الرجل للرجل: (لا وحياتك وحياة فلان)(انظر: من لا يحضره الفقيه: (4/10)، وسائل الشيعة: (23/259)، بحار الأنوار: (89/175)، أمالي الصدوق
هكذا قال - رحمه الله -، وهذا عجيب منه، كيف يتهمه بالسرقة، ويقول عنه: (متروك)، ثم يقول: (صدوق له، مناكير....).
ثانيا : لا زلتم لم تبينوا لي موقفكم بصراحة ووضوح من رواية ابن بابويه القمي( الملقب عندكم بالصدوق الأول) ، يعني هل هي رواية صحيحة أم ضعيفة .
تكلموا فيما دون العرش ولا تكلموا فيما فوق العرش, فإن قوما تكلموا في الله فتاهوا, حتى كان الرجل ينادى من بين يديه فيجيب من خلفه> وفي كتاب التوحيد للشيخ الصدوق
ماجاء به ونفس الشيء ينطبق على ما استند به صاحب ميزان الحكمة 2)وأنه جاء في كتبكم اثبات رؤية الله عز وجل في اكثر من رواية أورد هنا منها البعض فقط: أخرج الصدوق
الدليل الخامس: عيون أخبار الرضا(عليه السلام) - الشيخ الصدوق - ج2 - ص 52: حدّثنا الحسين بن أحمد بن إدريس(رضي الله عنه)، قال: حدّثنا أبي، عن أحمد بن محمّد
الحديث التالي ما رواه الشيخ الطوسي والصدوق بإسنادهما عن يونس بن يعقوب، قال: كنت عند أبي عبد الله (الصادق) (عليه السلام) فدخل عليه رجل من القماطين فقال:
شرح أُصول الكافي، للمولي محمّد صالح المازندراني (ج7، ص201): ((قوله: (وجاء رجل) يفهم من كلام الصدوق في كتاب (كمال الدين وتمام النعمة) أنّ ذلك الرجل هو:
والراجح عدم الاحتجاج به لكثرة من ضعَّفه وكلمة "صدوق" ليست توثيقًا وإنَّما إشارة إلى أنَّه لا يتعمد الخطأ وأمَّا الضبط فهو أمر آخر.ثانيًا: ورد في هذا الحديث
يقتضي الشك بصدق النواب، فكيف يمكن العودة الى واحد منهم والوثوق به قبل التأكد من صدقه، والتصديق بما يقدمه من اوراق يدعي انها صادرة عن المهدي؟ اما رواية الصدوق
(ورواه في علل الشرائع 1: 204، وأمالي الصدوق: 731، والخصال: 215))). انتهى كلام الكوراني هنا...
فيما حكم عليهم فقالوا: إن علياً ظلمنا وأبطل دم صاحبنا فقال رسول الله : إن عليا ليس بظلام راجع: - البحار 21/362 و 38/101 و 40/316 و 104/389 و 400 - أمالي الصدوق
ثانيا : ثواب الأعمال للشيخ الصدوق: حدثني محمد بن موسى بن المتوكل قال حدثني عبد الله بن جعفر الحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن داود الرقي
كما رووا عن سيدنا علي رضي الله عنه قوله التوحيد- الشيخ الصدوق ص 325 ابتغى من في السماوات والارض من جميع خلائقه إليه الوسيلة بالاعمال المختلفة والاديان
(اصول الحديث / عبد الهادي الفضلي ص 210) وقال أيضاً : من خلال دراستنا في علم أصول الحديث لموقف علمائنا من مرويات المشايخ الثلاثة ( الكليني, والصدوق, والطوسي
بأن علماء الشيعة أطبقوا على صحة الأخبار الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القران كلاما ومادة وأعرابا والتصديق بها وعزا إنكار البعض للتحريف كالمرتضى والصدوق
ب- كتاب من لا يحضره الفقيه: لابن بابويه القمي المشهور عندهم باسم "الصدوق" (ت 381هـ).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورد في كتاب معاني الأخبار - الشيخ الصدوق - ص 379 ما يلي : حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد - رضي الله عنه - قال :
وينقل من كتاب الأمالي للصدوق مسندا عن زين العابدين (عليه السلام) ....
الرواية معتبرة الإسناد الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 99 - 100 وكان الرضا (عليه السلام) يقول في دعائه : ( اللهم إني أبرأ إليك من الحول والقوة
أحب إلي أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى (أي المكفون) بين أظهركم (كتاب الشافي لعلم الهدى ص171، وتلخيص الشافي للطوسي ج2 ص428 ط إيران، ومعاني الأخبار للصدوق
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.