بیش از 164 نتیجه (1.483 ثانیه)
لقد ساد اليوم في القنوات الفضائية السنية وخصوصا التي يظهر عليها شيوخ من الازهر ويتحدثون دائما بالبداء ,تحريف القران ,التقية ,سب الصحابة وتكفيرهم ,العصمة
خلف الامام الغائب؟ ما مدى صحة تلك الروايات؟ عن السيد شرف الدين روى عن الامام جعفر الصادق اذا طال بك السفر عليك بنكاح الذكر؟ أن عمر بن الخطاب كان مصاب بداء
نفس الوقت المصلحة العليا تقتضي أن لا يصرّح بهذا الموضوع قبل وفاة السيّد محمّد))، حتّى يجعل الله سبحانه وتعالى يطلعه على مكنون نفسه؟ وهل يصحّ التكلّم بالبداء
السؤال الأوّل: هل أمر الإمامة من الأُمور التي يعرض عليها المحو والإثبات والبداء؟ أم من الأُمور المحتومة؟ السؤال الثاني: كيف يمكن الجمع بين هذه الرواية
الروايات تذكر ان هناك علامات حتمية خمسة قبل القائم عليه السلام ، والذي نفهمه من معنى الحتم هو انها لابد ان تقع ولا يحيطها او يدركها قانون المحو والاثبات او البداء
وكذلك تفضلتم وقلتم ثانياً: إن الجميع -ماعدا الخروج المبارك- خاضع لقانون عام نص عليه القرآن والعترة وهو قانون البداء.
أبي جعفر المنصور ؟ فالظاهر أن الحسن ـ استنتاجا من تعليلكم ـ لم يكن محل ذلك الرضى فعوقب عقبه بحرمانه من "الإمامة " وهذا ما يتفق مع ماء جاء في رواية نسبة البداء
الصلاة والسلام وعلى اله بالاثناعشر قلنا في كتبكم بان الامامة بعد جعفر لاسماعيل ابنة وانه بدا لله في ذلك ونقلت لابنة الكاظم ولم يحددوا لنا متى حصل هذا البداء
السلام عليكم ورحمة الة وبركاتة...لقد ارسلت عدة رسائل ولم يصلني الجواب الي حد الآن علما بانني مصابه بداء السرطان( ابعدكم اللة عنة) واخاف ان اموت قبل ان
في ذلك للتوفيق بين النصوص الدينية وبين القول بنظرية التطور أو النشوء والارتقاء، وأول بعض علماء الأزهر آيات القرآن الكريم بمثل ذلك فأول الطير الأبابيل بداء
بهذه الآية أو بسواها أو بطرق لايعلمها إلا الله( آخذبن بعين الاعتبار جملة مواصفاتهم ومقاماتهم وتقيتهم وورعهم وكونهم ليسوا من المذاييع المهاذير وإيمانهم بالبداء
آورده است: (( واتفقت الأمامیة على وجوب رجعة کثیر من الأموات إلى الدنیا قبل یوم القیامة، وإن کان بینهم فی معنى الرجعة اختلاف ، واتفقوا على إطلاق لفظ البداء
والوقائع التاريخية, ورويتم مثل ما روينا: أنّ الإمامة في إسماعيل, وعندما أعيتكم الحيل, لجئتم إلى أنّ المشيئة الإلهية قد تغيّرت إرضاء لهواكم، فاخترعتم نظرية البداء
ب- والبداء إنما وضع حلا لموت إسماعيل ـ قبل أبيه ـ الذي اعتقدوا إمامته فترة من الزمن عملا بنظرية أن الإمامة في الكبير من أولاد الإمام السابق.
تماس با ما
آدرس : آزمايشگاه داده کاوي و پردازش تصوير، دانشکده مهندسي کامپيوتر، دانشگاه صنعتي شاهرود
09111169156
info@parsaqa.com
حامیان
همكاران ما
کلیه حقوق این سامانه متعلق به عموم محققین عالم تشیع است.